منتديات ((صرقعة قصمان net))
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتدى خاص لكل المطهبلين والباحثين عن الصرقعة والوناسة...ولاتنس التسجيل لتكن احد المشرفين
 
الرئيسيةأحدث الصوردخولالتسجيلالدردشة
المواضيع الأخيرة
» لو كنت مدرس مين تطرد من حصتك ؟ عند الرقم 5
أب مكلوم يروي قصة ابنه الذي وقع على اخته I_icon_minitime2009-02-27, 6:08 pm من طرف برق برقان

» قصيدة قالها أحد الطلبة من باب المزاح والدعابة !!
أب مكلوم يروي قصة ابنه الذي وقع على اخته I_icon_minitime2009-02-22, 10:18 pm من طرف قريب للدبيخي وأفتخر

» مقطع مضحك // لشخص أضحك :)
أب مكلوم يروي قصة ابنه الذي وقع على اخته I_icon_minitime2009-02-22, 2:37 pm من طرف قريب للدبيخي وأفتخر

» أكبررررررر محشش دلخخخخخخخخ
أب مكلوم يروي قصة ابنه الذي وقع على اخته I_icon_minitime2009-02-21, 1:22 pm من طرف قريب للدبيخي وأفتخر

» ذكاء مدرس يضع طالبين في أكبر ورطة!.......
أب مكلوم يروي قصة ابنه الذي وقع على اخته I_icon_minitime2009-02-21, 1:42 am من طرف قريب للدبيخي وأفتخر

» بني تميم عبر التاريخ
أب مكلوم يروي قصة ابنه الذي وقع على اخته I_icon_minitime2009-02-21, 1:03 am من طرف قريب للدبيخي وأفتخر

» ( صرخة ندم )
أب مكلوم يروي قصة ابنه الذي وقع على اخته I_icon_minitime2009-02-21, 12:57 am من طرف قريب للدبيخي وأفتخر

» هذه طرائفهم
أب مكلوم يروي قصة ابنه الذي وقع على اخته I_icon_minitime2009-02-19, 11:51 pm من طرف برق برقان

» أبي ترحيب يرقصني ههههههههههههههه
أب مكلوم يروي قصة ابنه الذي وقع على اخته I_icon_minitime2009-01-04, 7:08 pm من طرف برق برقان

أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
برق برقان
أب مكلوم يروي قصة ابنه الذي وقع على اخته I_vote_rcapأب مكلوم يروي قصة ابنه الذي وقع على اخته I_voting_barأب مكلوم يروي قصة ابنه الذي وقع على اخته I_vote_lcap 
عيون المهى
أب مكلوم يروي قصة ابنه الذي وقع على اخته I_vote_rcapأب مكلوم يروي قصة ابنه الذي وقع على اخته I_voting_barأب مكلوم يروي قصة ابنه الذي وقع على اخته I_vote_lcap 
مواصل والمخ فاصل
أب مكلوم يروي قصة ابنه الذي وقع على اخته I_vote_rcapأب مكلوم يروي قصة ابنه الذي وقع على اخته I_voting_barأب مكلوم يروي قصة ابنه الذي وقع على اخته I_vote_lcap 
Ricky kaka
أب مكلوم يروي قصة ابنه الذي وقع على اخته I_vote_rcapأب مكلوم يروي قصة ابنه الذي وقع على اخته I_voting_barأب مكلوم يروي قصة ابنه الذي وقع على اخته I_vote_lcap 
عذابي غير
أب مكلوم يروي قصة ابنه الذي وقع على اخته I_vote_rcapأب مكلوم يروي قصة ابنه الذي وقع على اخته I_voting_barأب مكلوم يروي قصة ابنه الذي وقع على اخته I_vote_lcap 
طروقي
أب مكلوم يروي قصة ابنه الذي وقع على اخته I_vote_rcapأب مكلوم يروي قصة ابنه الذي وقع على اخته I_voting_barأب مكلوم يروي قصة ابنه الذي وقع على اخته I_vote_lcap 
قريب للدبيخي وأفتخر
أب مكلوم يروي قصة ابنه الذي وقع على اخته I_vote_rcapأب مكلوم يروي قصة ابنه الذي وقع على اخته I_voting_barأب مكلوم يروي قصة ابنه الذي وقع على اخته I_vote_lcap 
حبوب المحبوب
أب مكلوم يروي قصة ابنه الذي وقع على اخته I_vote_rcapأب مكلوم يروي قصة ابنه الذي وقع على اخته I_voting_barأب مكلوم يروي قصة ابنه الذي وقع على اخته I_vote_lcap 
قصمنجي
أب مكلوم يروي قصة ابنه الذي وقع على اخته I_vote_rcapأب مكلوم يروي قصة ابنه الذي وقع على اخته I_voting_barأب مكلوم يروي قصة ابنه الذي وقع على اخته I_vote_lcap 
نجلاء
أب مكلوم يروي قصة ابنه الذي وقع على اخته I_vote_rcapأب مكلوم يروي قصة ابنه الذي وقع على اخته I_voting_barأب مكلوم يروي قصة ابنه الذي وقع على اخته I_vote_lcap 
إعلان

بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم

 

 أب مكلوم يروي قصة ابنه الذي وقع على اخته

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
برق برقان
صاحب المنتدى
صاحب المنتدى



ذكر عدد الرسائل : 109
منين أنت ؟؟؟ : منب معلمكم...
المزاج يابو : 100% مـــستانس
كيف تعرفت لهذا المنتدى..؟؟ : آخر
تاريخ التسجيل : 05/09/2008

أب مكلوم يروي قصة ابنه الذي وقع على اخته Empty
مُساهمةموضوع: أب مكلوم يروي قصة ابنه الذي وقع على اخته   أب مكلوم يروي قصة ابنه الذي وقع على اخته I_icon_minitime2008-09-20, 2:54 am

يروي صاحب القصة ويقول:

دخل عليّ يوماً ذلك الرجل ، رجل غير غريب كأنما مر في ذاكرتي ، دخل عليّ مذهولاً ، كأنما يحمل هموم هذه الدنيا ، وقف بالباب وعرفني بشخصه الكريم ، زميل فرقت بيننا الأيام ، رحبت به وكنت أظن أنه وصل زائراً بعد هذا الفراق الطويل ، حاولت أن أكرم الرجل ، لكن كأنما كان على عجل ، أنصت قليلاً وتنهد الأحزان من صدره ، ثم استسمحني ليروي قصته التي جاء يحملها ، يقول :


كنت دائماً أسمع حديثاً يؤنب العصاة في سوء ما ارتكبوه ، حديث كنت أظن أنه يتجاوز الحقيقة ، حديث كان يُدار حول القنوات الفضائية وآثارها ، كنت أسمع ذلك في المسجد فأنصت له كارهاً ، وأكثر من وهلة أوصَلَ أولئك الأشخاص إلى يدي بضع ورقات ، أتصفحها فأجد فيها قصصاً وقعت لمقتني القنوات ، أقرأ تلك الرسائل ونفسي تحدثني أن هذا أشبه بالقصص الخرافية لا غير ، وكنت مع هذه الأخبار أتساءل :

لماذا هؤلاء الأشخاص يحدثوننا هذا الحديث ؟ لماذا يحملون هم بيتي وأسرتي ؟ أتساءل فلا أجد أقرب إلى الحدث من أنه مجرد غيرة مصطنعة ، لا تملك رصيداً من الواقع ، ولذلك لم تقف هذه النصائح وهذه القصص في طريق الشراء الذي عزمت عليه ، فحديث الصحب عن المباريات المشفّرة كان يدفعني خطوات ، وقناة الجزيرة في برنامجها وجهاً لوجه تدفعني خطوات أكبر ، وتشد من أزري على الشراء ، وكل ذلك كان يؤجَّجه حديث الزملاء في العمل عن الأحداث في الساحة ، كل هذه مجتمعة كانت تشدني إلى الإقدام على الشراء من جهة ، ومن جهة أخرى كان مُسحة الحياء تؤجل هذا القرار في نفسي ، لكن العوامل التي ذكرت سالفاً كانت لها الغلبة .

وفعلاً قدم الضيف المشؤوم ولسوء شؤمه أبى أن يطأ الأرض فاعتلى سطح منزلي المبارك ، فرآه المجتمع فهرولوا إليَّ وخوفوني بربي ، ذكروني بسوء العاقبة لكنني بقيت صامداً على ما عزمت وعاد المجتمع أفراداً وجماعات دون تحقيق نتيجة ، وبهذا النصر الموهوم الذي حققته على مجتمعي هنأني أبنائي وزوجي ، ورأيت أن أقدمه هدية لهما على التهنئة .

مضت الأيام وكنت في شوق إلى حديث المباريات وتلك القناة ، وكنت يومياً أرد على زملائي حديث ما وجدت ، في الوقت ذاته كان هناك نهم في نفسي أحببت أن أملأه ، لكنني أحسست منذ الأيام الأولى ثقلاً في خطواتي إلى المسجد ، وكسلاً يتحمل جسدي ، ورغبة ملحة إلى البقاء عند هذه القنوات ، ومرت الأيام ففقدت المسجد وأهله الأخيار ، بدأت تتلقفني الأحزان وتنتابني الهموم ، لكنني كابرت وأصررت على البقاء ، عدت أرى أن هؤلاء أعداء للحرية لا غير ، مرت الأيام وأنا وأسرتي حول هذا الجهاز لا نكاد نفارقه إلا في ساعات الدوام ، كنت أنام مضطراً ويبقى أبنائي حوله إلى وقت متأخر .

مر زمن كبير على هذه القصة أقدره بسنوات ، ونسيت كل الأحداث التي صاحبت قدوم هذا الدش ، وشرعت في ظروف هذه الحياة ولم يبق عندي من الزمن ، ما أجلسه أمامه ، كنت أعود إلى البيت في ساعات متأخرة من الليل ، وأحياناً قبل الفجر ، استمررت زمناً طويلاً ، ظروف الزمن هي التي تجبرني على ذلك .

وفي ليلة من هذه الليالي التي أصبح لي التأخر عادة عدت في ساعة متأخرة جداً ، وكالعادة استلقيت في غرفتي دون أن يعلم بقدومي أحد ، لكن الغريب في الأمر هذه الوهلة أني سمعت أشبه ما يكون بالأصوات المتداخلة ، أخذت أتمعن هذه الأصوات فإذا بها تمتمة لا تكاد تبين حروفها ، ارتفعت دقات قلبي ، ولم بي هم عجيب ، وداخلتني الشكوك لأول وهلة في حياتي ، فانطلقت إلى غرفة زوجي ففتحت الباب فإذا بها تنام ملء جفنها ، تنهدت وزالت الشكوك التي تعتصرني ، وحمدت الله وعدت لغرفتي ولكن كأنما الصوت داخل بيتي .

قمت هذه الوهلة وقلت لعل الأبناء نسوا ساعات الليل في ظل ما يشاهدون ، كنت أمشي برفق وتؤده حتى أعرف ما الخبر ، وصلت إلى الباب فاتضح لي أن الأصوات من داخل هذه الغرفة ، تحسست يد الباب فإذا بها محكمة ، حاولت أن أرى الخبر عبر الثقوب ، لكن دون فائدة ، فالباب محكم بعناية ، اشغلني الأمر ، يوشك أن ينطلق صوت مؤذن الفجر وأبنائي لا زالوا يسمرون ، عدت إلى غرفتي عازم على المساءلة والتأنيب غداً .

وقبل أن ألج الغرفة تذكرت باباً للغرفة من الجانب الآخر فاتجهت إليه ، وصلت ، وضعت يدي على مقبضه ، انفرج بسهولة ، أنظر ، أتأمل ، أضرب في رأسي علني في حلم عابر ، لا ، بل المصيبة فعلا ، المأساة ، الجروح الدامية ، العار والفضيحة ، النهاية المرة ، الولد يقع على أخته فيفض بكارتها ويهين كرامتها ، لم أتمالك نفسي من هول ما رأيت أطلقت صوتاً مذهلاً ، سقطت مغشياً عليَّ ، قامت الزوجة فزعة ، وقفت بنفسها على المأساة ، رأت ما لم يكن في الحسبان ، الطبق المشؤوم الطبق المشؤوم ، يهتك ستر البيت ويشوه حاله ، يقضي على العفة النقية فيبدلها بآثار العار المخزية ، بنت في سن العشرين تنتظر المولود القادم من فعل أخيها التائه ، سعادة الأسرة المنتظرة بأحلام المستقبل القريب ضاعت تحت كنف ذلك الطبق البائس .

عدت أتذكر ذلك المجتمع الذي طرق بيتي وحاول دون وصول ذلك الطبق المشؤوم ، وأتذكر حال الزملاء وحديثهم حول ما جلبت ، وبقيت اليوم عاجزاً عن البوح بما لقيت لأدنى قريب ، وقد وقعت المأساة ولا سبيل إلى النجاة .

وأخيراً أخرجت ذلك الطبق عن سطح منزلنا ، لكن بعد وقوع وصمة العار داخل أرجاء ذلك المنزل .

فوا أسفاه على العفة التي ذهبت .

ووا أسفاه على الغيرة التي نسيت .

ووا أسفاه على النصيحة يوم بذلت دون أن ارعيها أي عناية .
هذه قصتي أسردها اليوم وكلماتها أثقل من الحديد في فمي ، ووقعها أشد من ضرب السياط في جسدي ، وعارها ألصق شيء بعفتي وعفة أسرتي ، لكنني أحببت أن أنقلها فتعيها الآذان الصاغية وتستفيد منها النفوس الغافلة وإلا فعند غيري أكثر مما ذكرت لكنهم إما لم يعثروا عليها حتى الآن أو أن نفوسهم ضعفت عن الحديث بها ، وها أنا أبرأ إلى الله وأخرج من جور المساءلة غداً عند الله بذكر هذه الآثار ولا حجة بعد ذلك لمخلوق ، اللهم إني قد بلغت ، اللهم فاشهد .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://qassim-net.ahlamontada.net
 
أب مكلوم يروي قصة ابنه الذي وقع على اخته
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات ((صرقعة قصمان net)) :: المنتديات الادبية :: صرقعة للقصص والروايات-
انتقل الى: